لبست لبس مش عادى ( لبست البدلة ) مغسولة وقميص أبيض وكارفاته ( ممكن متلبسهاش ) وظبطت المسائل ومشيت بدرى.
أول مشكلة هتقابلك المواصلات : الحل إنك تمشى بدرى حبتين عشان توصل قبل ميعادك .
المهم الحمد لله وصلت قبل ميعادى بحوالى 20 دقيقة ، إنتظرنا فى الكافيتيريا ، لاقيت شباب كتييير قاعد ، اللى بيذاكر مش عارف إيه ، واللى كان مفكر نفسه رئيس المعهد وعمال يقول المعهد هيعمل كذا وكذا ، واللى كان يفتى .
المهم كبرت دماغى منهم ، وقررت إنى ألتزم بالخطة رقم 88 الخاصة بيا وطبعا متسألنيش إيه هى الخطة دى لأنى مش عارف هى أيه أصلاً .
المهم ، حافظت على هدوئى ، وفجأة واحدة زى القمر قالت
From A to M in 2016, From N to Z in 2020
وبعد سؤال الخبراء المترجمين قالوا إنها بتقول " اللى إسمه بادئ من حرف الألف إلى حرف الميم يروح للقاعة رقم 2016 واللى إسمه بادئ من حرف النون إلى حرف الياء يروح القاعة 2020 "
طبعاً الحل :
أنا إسمى صلاح إذن أنا حرفى ص
ص = S
N – O – P – Q – R – S وده طبعاً معناه إنى تبع من N إلى Z وطبعاً رحت القاعة 2020.
إتجمعنا هناك ، دخلت القاعة نفس البنت – سبحان الله – وكانت برده زي القمر .
بعد شوية قالت عاوزة أخد الأتندس = Attends أنا قلت لما تسألنى هقولها أنا مختار Open source وUNIX عشان أنا مختار تراك Open Source وتراك UNIX لكن للأسف طلعت بترجم غلط لأن
الأتندس = Attends يعنى بتاخذ الحضور والغياب للمجموعة .
قلت الحمد لله إن أنا أسمى بادئ بحرف ال ص وإلا كان كله ضحك عليّا دلوقتى .
شوية كمان وقالت كل واحد هيأخذ ورقة هيكتب فيها Paragraph مكون من 5 سطور ووزعت الورق والسؤال كان بيقول : أكتب فى خمسة سطور عن أصعب مشكلة واجهتك فى حياتك ؟ ( طبعاً بالإنجليزى )
وطبعاً كتبت .
بعد شوية بدأت تنادى على مجموعة من الأسماء كنا حوالى 5 قالت روحو القاعة رقم ( كذا ) قسم ال UNIX (طبعاً بالعربى) وكان فى عامل مشترك بنا إحنا الخمسة ( كلنا كنا مختارين UNIX ) ، وقالت برده بعد ما تخلصوا فوق تعالوا هنا تانى.
فى التدوينة الجاية هاقولكم إيه اللى حصل .
تعليقان على { 3- يوم الإنترفيو – المقابلة الشخصية بمعهد ITI }
22 أغسطس 2012 في 5:49 م [حذف]
أمووووت وأعرف أية المشكلة اللى كتبت عنها :D:D
على فكره انا عندى امتحان بكره ادعيلى وقلى تنصحنى بأية .
23 أغسطس 2012 في 7:17 م [حذف]
ربنا يوفقك، وأنصحك إنك تكون واثق من نفسك ولا تحاول أن تتقمص أى شخص غير نفسك؛ فأجمل ما فيك هو أنك أنت
هل تريد التعليق على التدوينة ؟